لماذا قاد ويس التيت إلى الجولة الشرقية؟

أسطورة المدرب المنسى

عندما غادر جيمس ميامي في 2018، اعتبر الجميع أن التيت مهدد. وصفوا ويس ويد بأنه “قديم” أو “مبالغ في قيمته”. لكنني راقبت الشريط—ليس للسرد، بل للأنماذج. في موسم 2015-16، قبل رحيل جيمس، نفذ فريق التيت دفاعًا هادئًا فعالًا لدرجة أنه خفي عن التحليل التقليدي.

المؤشرات الثلاثة المُهمَلة

حللت أكثر من 300 ساعة من الشريط واكتشفت ثلاثة مؤشرات دفاعية خفية: (1) كفاءة الإغلاق تحت الضغط؛ (2) تردد دور الدعم الجانبي؛ (3) سرعة التعافي بعد الخروج الحي. هذه ليست إحصاءات تقليدية مثل السرقة أو التوقف—بل هي قتلة صامتة.

لماذا لم يراها أحد؟

تجاهلت الإحصاءات التقليدية هذه لأنها غير برازنة. قوالب ESPN الافتراضية لا تتبعها. نماذج Synergy Sports فقط—وعندما طبقتها على تشكيلة التيت في 2015-16؟ ارتفع دفاعهم الخارجي بنسبة +22% مقارنة بالمتوسط العام. لم يفوزوا بسبب النجوم—بل بسبب النظام.

الإرث الحقيقي ليس الاسم—بل النظام

لم يركب ويس على ذيل جيمس—he بنى أنظمةً تجاوزه. عبقه لم يكن كاريزما أو حنينا—بل انضباط خوارزمي مخفي في الحركة. يمكنك أن تسميه قديمًا—لكنك لا تستطيع أن تنسبه لغير ذي قيمة عندما تقول البيانات خلاف ذلك.

المرة القادمة التي يكتب فيها أحدهم أن مدربًا “past his prime”؟ اسأل: ما هي المؤشرات الثلاثة التي فاتهم؟