كوبى في 2000: هل كان ضعيفًا؟

الخرافة التي يُشَاعَرُونَ بها
لقد سمعتَها—تعليقات، ميمات، ومنشورات ريديت المتأخرة: «كوبى في 2000 كان ضعيفًا، لم يدافع». نعم؟ دعني أكون صادقًا معك لحظة.
أناشأت في جنوب شيكاغو حيث تُسمع الأصوات أعلى من أي تقرير إس بي إن. لكن دعني أريك ما حدث حقًا—ليس ما يريدون أن تصدقوا.
الأرقام لا تكذب
في 2000، average كوبى براينت 22.5 نقطة لكل مباراة بنسبة 47% من التسديدات، وأطلق نحو 9 رميات حرة لكل مباراة، ولعب كل المراكز الخمسة لأكثر من 38 دقيقة بالليل. هذا ليس ضعفًا—هذا إدارة عمل ثقيل على شاب لم يُعطَ فرصة عادلة.
لم يكن «ضعيفًا». لقد تم تهميشه من نظامٍ اعتبره بعد thought—على الرغم من أنه تحمل عبءً هجوميًا أكثر من معظم النجوم في عمره.
القصة الحقيقية ليست على الملعب
ينسى الناس: لم يكن الأمر عن دفاع «ضعيف»—بل عن إرث. بين عامي ’99–’01، سجّل أكثر من 6 مباريات بـأكثر من 45 نقطة في لحظات حاسمة—ضد دفاع فينيكس سانز—and لم يتحدث أحد عنها لأنهم كانوا مشغولين ببيع خرافة.
شاهدت ست ساعات من لقطات خامّة على CapCut الأسبوع الماضي—بدون فلاتر، دون تعديل أوتوماتيكي—ورأيته يُغلق المدافعين كرجل نشأ في مستنقع ستايلز سنتر.
هذه ليست إعادة صياغة. هذه قصة مبنية على البيانات.
أنت لست خاطئًا للقلق
إذَا قلتَ مرةً: «كان كوبى ضعيفًا في ’99» اسألهم: من أين جاء دفاعهم؟ هل كان ذلك مواهب؟ أم فقط مَنْ نال الأجر؟ هل تظن أن المعجزة القادمة ستتحقق؟ أسقط صوتك أدنا.
ChiCityVoice
التعليق الشائع (3)

¡Que se creen que Kobe era ‘blando’ en el 2000?! ¿Y los datos? Él anotó 22.5 puntos por partido… ¡con más tiros libres que tu abuelo en la fiesta! Defendía como un león con capa de Madrid, no como un ‘cansado’ de ESPN. Si lo ves como ‘blando’, revisa tu memoria… ¿acaso tu defensa es más débil que una paella en el Clásico? #KobeNoEsBlando #DatosNoMienten

কোবের ডিফেন্স সফট? ওইতো আর্কারির মনের! ২০০০-এর গেমসে টাইমস্ট্যামপের ‘হালক’-এর ‘প্রজেক্ট’। ‘ফ্রি’-থিকভাবেই!
দশটা ‘খ’য়্গমস্য়’—অনলি বলছে।
আচ্ছা? -ওইতো “ফ্রি”-থিকভাবেই।
আজকালকি: ‘ওয়ানলি’—ওয়ানলি?
ডিফেন্স? -ডিফিকশন?! 😏
তোমার ‘অবস্থা’…?

Кобе в 2000 году? Мягкий? Да, если ты думал, что защита — это когда коты на полке спят. Он не «миллерился» — он был той философ поля: бросал в пустыне статистики с меланхоличным энтузиазмом. Сколько минут он играл? Всю ночь. Сколько фолов? Девять за игру. А где твой защита? Не в ESPN — в архивах УЕФА с кошками и книгами по психологии.

جرايز يختبر زو قي و5 آخرين

هل يعتمد حلم زو تشى في NBA على وزنه؟

زهو تشى ويانغ هانشين

يانغ هانسن ورحلته في التمارين قبل الدخول للإن بي أي: 10 فرق في 11 يومًا
- لماذا يخسر الأفضل أكثر مما يربح؟أنا لا نُحب الفريق لفوزه، بل لصمته تحت الضغط. ليبرون جيمس ليس لاعبًا فقط، بل ظاهرة إحصائية تحوّل الخسارة إلى إرث. هذه ليست مشاهدة—إنها إعجاب علمي.
- لوس أنجلوس وكيجان ميراي: حلم أم واقع؟بين شائعات تبادل كيجان ميراي من يوتا وجاز، نكشف الحقيقة وراء المفاوضات. من رأس المال في الدورات إلى استراتيجية بناء الفرق، هذه ليست مجرد صفقة، بل لعبة قوة ورؤية طويلة الأمد. اكتشف كيف تصنع التحولات الكبرى فرقًا في عالم كرة السلة.
- لوس أنجلوس ليكرز: علامة بقيمة 10 مليار دولاركيف تصل قيمة فريق كرة السلة لوس أنجلوس ليكرز إلى 10 مليار دولار دون امتلاك ملعب خاص؟ اكتشف كيف تُحدث العلامة التجارية الفرق في عالم الرياضة الحديث، من التسويق العالمي إلى الربح من المحتوى الرقمي.
- لماذا لم يُبادل لوس أنجلوس وستبروك بليبرون؟هل كان بإمكان لوس أنجلوس فوز ثلاث بطولات إذا تبادلوا وستبروك مع ليبرون في 2019؟ نحلّل البيانات الحقيقية من الدوري، تفاعلات الفريق، وتكاليف الاعتماد على اللاعبين. الأرقام لا تكذب — اكتشف ماذا كان يمكن أن يحدث.
- أوستن ريفز يعكس صراعات التصفيات: 'أحتاج إلى أن أكون أكثر كفاءة ضد الدفاعات المتغيرة'في مقابلة صريحة مع Lakers Nation، يكشف أوستن ريفز عن أدائه المخيب للآمال في سلسلة الجولة الأولى من المؤتمر الغربي ضد Timberwolves. يحلل حارس ليكرز مخططات مينيسوتا الدفاعية، ويعترف بقصوره في مواقف العزلة، ويكشف كيف أجبرت تقارير الكشافة النخبة لوس أنجلوس على الوقوع في فخ واحد مقابل واحد متوقع. كمحلل بيانات قام بتحليل كل حيازة، سأوضح سبب صدق نقد ريفز الذاتي - وما يجب أن تبدو عليه خطة تحسينه.
روابط خفية بين باريس وآينتر ميامي
هل تم تجاهل قدرة ميسي على التألق؟
ميسي لا يُكمل الفريق
ميسي يُثبت أنه لا يزال ساحرًا: كيف قاد ميامي للانتصار بركلة حرة
توقعات كأس العالم للأندية وكأس الذهب: ميامي ضد بورتو، ترينيداد وتوباغو ضد هايتي - رؤى مدعومة بالبيانات
مiami ضد بورتو: مواجهة كأس العالم للأندية
هل لا يزال ميسي يسطر الإنجازات في الـ38؟ تحليل بياناتي لأدائه ومستقبله







