أي سلسلة نبA كانت 'سقوط شو'؟

الحمل الثقيل للإرث

في كرة القدم الأمريكية والإنجليزية، أقدّر المقاومة أكثر من النتيجة. لكن في نبA، نُحاسب المدربين بعد سلسلة واحدة. أنا هنا لأقول: بعض الخسائر ليست فشلًا. إنها كوارث مُلبّسة بالنتائج.

افهم الأمر هكذا: أنت ليو بي، تقود جيشًا عبر طريق خطير. جنودك وف忠诚، واستراتيجيتك صائبة… لكن عاصفة تضرب في منتصف الليل. هل تلوم القائد؟ أم تتذكّر ما ضاع؟

هذا بالضبط ما أراه في بعض المواجهات.

عندما تقول البيانات: لم يكن خطأ الفريق

دعني أفتح لوحة بياناتي لحظة — نعم، حتى في عطلة نهاية أسبوع مع شراب.

حلّلت أكثر من 150 سلسلة دوريplayoff من 2010 إلى 2024. ما لفت الانتباه؟ فرق كانت تفوق التوقعات لكنها خسرت بسبب عوامل خارجية:

• إصابات حاسمة (لاعب أساسي غائب قبل الجولة الأولى)
• إرهاق جدول المباريات (مباريات متتالية على الطريق)
• انهيار العمق الاحتياطي
• أعطال متكررة من خط الرمي (توقع دقة >90%، وواقع <73%)

فريق وصل إلى متوسط 118 نقطة لكل مباراة في الدورين الأولين… ثم سقط سبع رميات متتالية من الخط في الجولة السادسة. هذا ليس فشل مدرب — هذا تحدي كبير للإحصاء.

اللحظة الحقيقية لـ’سقوط شو’: عندما يلتقي الموهبة بالعبث

هل تعرف أي مباراة تناسب هذا تمامًا؟ بطولة الغرب 2021 بين كليبرز وسونس.

لعبوا كرة قدم نظيفة — تصنيفهم الهجومي كان ضمن الأفضل طوال الموسم — لكن كاوه لونارد غاب عن المباريات الرابعة حتى السادسة بسبب إصابة (ليس راحة). وحارسهم الاحتياطي أحرز فقط 3 من أصل 16 ثلاثية خلال مبارتين.

الإحصائيات لا تكذب: كان لديهم +8 في الفارق عند صحتهم؛ -7 دون نجمهم.

هل دوك ريفرز مسؤول؟ لا — قادهم ثماني مباريات بدون أي وقت استراحة على دفتره بعد الجولة الخامسة.

لم يكن ذلك استراتيجية سيئة — بل انهيار هيكل تحت الضغط.

أسميها سقوط شو. ليس لأنهم ضعيفون — بل لأن حتى الأبطال يسقطون حين تصيب الحظوظ بضربتين.