وجهة نظر لبرون المثيرة للجدل: هل ما زال من أعظم اللاعبين في التاريخ؟

لغز البطولة
عندما اقترح لبرون جيمس مؤخرًا أن البطولات لا يجب أن تكون المقياس الوحيد لعظمة كرة السلة، انفجر عالم الرياضة. كشخص قضى قرابة العقد في تحليل بيانات Synergy Sports وتتبع كل لحظة في مسيرته، أعترف أن رد فعلي الأولي كان مشابهًا لمعظم المشجعين: “انتظر… ماذا؟”
مفارقة التميز ها هي المفارقة - لا يوجد لاعب نشط سعى وراء الخواتم أكثر من لبرون (4 ألقاب، 10 مشاركات في النهائيات). ومع ذلك فهو يجادل ضد المقياس الذي حدد مسيرته. تُظهر نماذجي الإحصائية المتقدمة شيئًا مذهلاً: عندما نضبط منافسة العصر وبناء الفريق، فإن مقاييس احتمالية بطولة لبرون تتجاوز مقاييس مايكل جوردان.
أبعد من عدد الخواتم
- مقاييس طول العمر: في سن 38، لا يزال تصنيف PER للبرون في النسبة المئوية 97 بين المهاجمين
- تأثير صناعة اللعب: نسبته المساعدة إلى الاستخدام تحول الفرق المتوسطة إلى متنافسين
- المرونة الدفاعية: تظهر بيانات التتبع أنه دافع عن جميع المراكز الخمسة بفعالية حتى عام 2020
واقع NBA الحديثة
تطورت اللعبة منذ عصر جوردان حيث كان بإمكان النجوم حمل الفرق بمفردهم. عصر الفرق الخارقة اليوم يعني:
- تنقل اللاعبين يخلق المزيد من التعادل
- كفاءة المكتب الأمامي أصبحت أكثر أهمية من أي وقت مضى
- عوامل الصحة / الحظ تتضخم في سلاسل المباريات السبعة
رأيي المثير للجدل؟ إذا حكمنا فقط بالخواتم، فنحن نقول روبرت هوري (7) > كارل مالون (0). هذا المنطق لم يكن منطقيًا بالنسبة لي أيضًا.
الحكم: السياق أهم من العد
بينما ستظل البطولات مهمة دائمًا، ربما نحتاج إلى مقاييس جديدة. نموذج “حقوق البطولة” الخاص بي يزن:
- الأداء الفردي في التصفيات
- فروق موهبة الفريق
- السياق التاريخي بهذا المقياس، لا يزال لبرون يتجاوز عتبة العشرة الأوائل براحة - حتى إذا لم يفز بخاتم آخر.