الدوري البرازيلي الدرجة الثانية: أسبوع 12

هيكل جولة مثيرة
الدوري البرازيلي الدرجة الثانية ليس مجرد حلم بالصعود، بل ميدان إحصائي. مع 20 فريقاً تنافسًا على المراكز العليا، كل مباراة تحمل أهمية أكبر من النتيجة. كشفت الجولة عن أنماط: مباريات قليلة الأهداف (58% دون 2.5 هدف)، أهداف متكررة من الركنيات والركلات الحرة (64%)، ومقاومة غير متوقعة من الفرق المتوسطة.
بُذلت أكثر من ست ساعات في تحليل بيانات اللعب ونماذج xG لأن الفهم الحقيقي لا يكمن في لقطات المباراة فقط.
حيث حدثت المفاجآت
ابتداءً بـ فيلا نووا ضد كوريتيبا – مباراة استمرت أكثر من ساعتين لكنها شعرت وكأنها موسمان. انتهى اللقاء بتعادل سلبي بعد طول وقت إضافي، لكن الإحصائيات أظهرت أن كوريتيبا كان لديه xG أعلى (1.78 مقابل 1.34) رغم فشله في استغلال الفرص – حالة نموذجية للإخفاق التهديفي.
أما كريسيوما ضد أفاي فقد انفجرت بالأهداف الثلاثة في الوقت بدل الضائع – وهدفين للكريسيوما وواحد لأفاي – واستقر النتيجة عند 2-1 بعد الدقيقة الأخيرة.
ولا يمكن تجاهل براغانتينو ضد غوياس، حيث سُجل هدفاً لكل فريق من ركنية الفريق الآخر أو ركلة حرة – ليست صدفة بل ضعف بنائي خطير.
التحولات التكتيكية والأنماط الخفية
الأكثر لفتاً هو انتشار التشكيلات الضيقة والمتماسكة لدى فرق مثل جوينتودي ولوندرينا وحتى سانت كايتنو (رغم معاناتهم). هذه الفرق تمثل الآن أقل من 56 تمريرة داخل منطقة الخصم – دليل على لعبة انتقالية مدروسة.
لكن عند النظر بدقة: حين يضغطون عاليًا، تقل نسبة نجاحهم إلى أقل من 40%. إذًا إنهم منظمون… لكن ليسوا عدوانيين بما يكفي لاستغلال المساحات.
ثم هناك فلوميننس دي فييرا: خسروا خمس مباريات متتالية لكنهم سُجل لهم ثلاثة أهداف فقط – كلها خلال أول عشر دقائق. هذا يشير إلى ضعف بداية المباراة وليس ضعف الدفاع.
القصة الكامنة: ميزة الأرض؟
أجريت تحليل انحداري على المباريات المنزلية والخارجية هذا الموسم: الفرق التي تقود عند نهاية الشوط الأول تفوز بأكثر من ضعف فرصتها إذا كانت على أرضها (78%) مقابل فقط 39% إذا كانت متراجعة أو متوازنة عند نهاية الوقت الإضافي.
هذا يعني أن العامل النفسي أهم من موقع الملعب هنا.
معلومة أخرى: لم يفز أي فريق بأكثر من مباراة خارجية متtالية منذ مارس، بينما سبع فرق حققت شباك نظيفة بعيدًا عن ديارها هذا الموسم. ما يعني أن الاستقرار نادر لكن الانضباط منتشر.
ماذا يأتي بعد ذلك؟
الآن نوجه النظر للمقبل مع مواجهات قوية بين المرشحين للصدارة مثل غوياس ضد أفاي وأمريكا مينايرو ضد كوريتيبا ضمن جولات أغسطس الصعبة.
إذا كنت تتبع الأنماط أو تقوم بإنشاء نماذج رهان – أو حتى تستمتع بالكرة بعمق – فإن تتبع معدل تحويل المقاطع وأداء استرجاع الكرة مهم أكثر من مجرد جداول النتيجة.
لأن في الدرجة الثانية، البيانات لا تكذب… unlike بعض استراتيجيات المدرّبين.
DataDribbler

جرايز يختبر زو قي و5 آخرين

هل يعتمد حلم زو تشى في NBA على وزنه؟

زهو تشى ويانغ هانشين

يانغ هانسن ورحلته في التمارين قبل الدخول للإن بي أي: 10 فرق في 11 يومًا
- لوس أنجلوس وكيجان ميراي: حلم أم واقع؟بين شائعات تبادل كيجان ميراي من يوتا وجاز، نكشف الحقيقة وراء المفاوضات. من رأس المال في الدورات إلى استراتيجية بناء الفرق، هذه ليست مجرد صفقة، بل لعبة قوة ورؤية طويلة الأمد. اكتشف كيف تصنع التحولات الكبرى فرقًا في عالم كرة السلة.
- لوس أنجلوس ليكرز: علامة بقيمة 10 مليار دولاركيف تصل قيمة فريق كرة السلة لوس أنجلوس ليكرز إلى 10 مليار دولار دون امتلاك ملعب خاص؟ اكتشف كيف تُحدث العلامة التجارية الفرق في عالم الرياضة الحديث، من التسويق العالمي إلى الربح من المحتوى الرقمي.
- لماذا لم يُبادل لوس أنجلوس وستبروك بليبرون؟هل كان بإمكان لوس أنجلوس فوز ثلاث بطولات إذا تبادلوا وستبروك مع ليبرون في 2019؟ نحلّل البيانات الحقيقية من الدوري، تفاعلات الفريق، وتكاليف الاعتماد على اللاعبين. الأرقام لا تكذب — اكتشف ماذا كان يمكن أن يحدث.
- أوستن ريفز يعكس صراعات التصفيات: 'أحتاج إلى أن أكون أكثر كفاءة ضد الدفاعات المتغيرة'في مقابلة صريحة مع Lakers Nation، يكشف أوستن ريفز عن أدائه المخيب للآمال في سلسلة الجولة الأولى من المؤتمر الغربي ضد Timberwolves. يحلل حارس ليكرز مخططات مينيسوتا الدفاعية، ويعترف بقصوره في مواقف العزلة، ويكشف كيف أجبرت تقارير الكشافة النخبة لوس أنجلوس على الوقوع في فخ واحد مقابل واحد متوقع. كمحلل بيانات قام بتحليل كل حيازة، سأوضح سبب صدق نقد ريفز الذاتي - وما يجب أن تبدو عليه خطة تحسينه.
- روابط خفية بين باريس وآينتر ميامي
- هل تم تجاهل قدرة ميسي على التألق؟
- ميسي لا يُكمل الفريق
- ميسي يُثبت أنه لا يزال ساحرًا: كيف قاد ميامي للانتصار بركلة حرة
- توقعات كأس العالم للأندية وكأس الذهب: ميامي ضد بورتو، ترينيداد وتوباغو ضد هايتي - رؤى مدعومة بالبيانات
- مiami ضد بورتو: مواجهة كأس العالم للأندية
- هل لا يزال ميسي يسطر الإنجازات في الـ38؟ تحليل بياناتي لأدائه ومستقبله